احببتها انها كانت جميلة ورائعة وهندمها يلائمها كلما غيرته انها فتاة التي لطا لما تمنيتها انها جميلة حقا ورائعة لم اتو قف عن حبها منذ ان رايتها من الوهلة الاولى.
لكن المشكلة بعد ان عرفتها .منذ ان بدات الاحقها وجدت انها تتعود على مستشفى المجانين كنت اعتقد انها طبيبة او ممرصة في ذاك المستشفى.وعندما سالت عنها اخبروني ما لم اكن اتوقعه .
( لم اصدق ولن اصدق ولا استطيع ان اصدق )
ورغم ذلك حاولت اناصارحها بحبي وان اسالها ان كانت ستوافق على ان تصبح حبيبة قلبي ورفيقة عمري .
الا انها لم تبالي ولم تهتم بي ولكلامي انها كانت حقا فتاة معقدة كل ما استنتجته من خلال الحوار معها .
ورغم ذلك صرةت اطاردها والاحقها كظلها حقا كانت احاسيسها كالجماد .حتى اظطررت للامساك بيدها يوما .
قالت وبعبارة رديئة( هل انت محب للتمثيل )
في الحقيقة لم يكن الكلام الذي تقوله منطقيا لانها كما ذكروا لي عنها
لكني لم اصدق ولن اصدق وللان لا اصدق
لم اكف يوما عن حبها رغم عقدتها (جنونها)الا انني اصبحت مجنونا بحبها .لانها سكنت احلامي وخيالي ومنامي وعقلي وروحي وسيطرت على كل مشاعري كانها سحرتني .
هل تصدقون اني صرت اعالج في ذاك المستشفى بجانبها.
اكان هذا القدر ام انني الذي تمنيت ان اجن من ةاجل ان اكون بجانبها.